لا قانون سير، لا ضبوطات، لا حجز ولا من يحزنون...
فبعض الشباب اللبنانيين المتهوّرين ما زالوا يسرحون ويمرحون "بالطول وبالعرض" على الاتوسترادات، معرّضين حياتهم وحياة غيرهم للخطر المميت، وما من أحد يحاسب!